الجمعة 9 جمادى الثانية 1442 هـ الموافق 22 كانون الثاني 2021 م
منوعات
أخبار اليوم
قضايا وأحداث
حول العالم
علم
كاريكاتير
زراعة
قاموس الأحلام
رياضة
رمضانيات
رحاب مصر
جمال وصحة
جمالك
مطبخك
التداوي بالطبيعة
صحتك
صحة عامة
أدب وفكر
قصائد
أقلام خالدة
مقالات
خواطر
كتب ومجلات
مناسبات
مشاهير
أفراح
دعوات ومعارض
فنون ومواهب
فيديو كليب
مقابلات
أعياد ومناسبات
تلفزيون و إذاعة
سينما ومسرح
وفيات
تهنئة
رحاب بسابا
بلدتي
بلدية
دعوات وندوات
مقابلات
نشاطات
شخصيات
أفراح
وفيات
ذكريات
صور من الذاكرة
مقالات
رحاب لبنان
منوعات لبنانية
أمثال لبنانية
مراكز ومؤسسات طبية
جمعيات ومؤسسات خيرية
الصحف اللبنانية
مدارس وجامعات
أخبار الجالية
بلديات
شخصيات لبنانية
أندية ونشاطات
بيانات رسمية
مهرجانات واحتفالات
اسعار الذهب
الطقس
أعلانات
سوق الإقليم التجاري
عالمية
عقارات
محلية
سيارات
ألبسة وأحذية
مكتبات
ألعاب وهدايا
حلاقة وتجميل
سياحة وسفر
خدمات & وظائف
أندية
أفران
عطر
مطاعم
منتوجات
شقق للبيع والإيجار
حرف ومهن
أنترنت
لوازم صيد
أراضي للبيع
تصوير وحفلات
الصفحة الرئيسة
أدب وفكر
قصائد
مختارات من قصائد حمزة عبود
الجمعة 10 شباط 2017 5:43 م
10447
0
الكــــلام يقـــــع علـــــــى الأرض
أدافع صمتك كموجة تغلبني
ماذا أكتب لكي أصل إلى أحبك
ماذا أفعل بغيابك الذي سرق نافذتي?
أعرف أنني لغة وأن جسدك يسبقني.
الحروف عقابي الذي تتركينه
الكلام حارس يتبعك
أقرأ بيتك ـ كيف طارت العتبات التي حملتني إليكِ?.
سريرك, كيف طار نومك الذي يزينه?.
المسافة شرفة لأنحت فراشتي. لأرسل قلقي عالياً نحوك.
لأضع اسمك على الطاولة وأخرج عارياً
كل كلمة
تسقط في غموضك
كل حجر
يسقط في انتظاري.
(الكلمات نائمة على الورق والقصائد تعود إلى الداخل. أغادر
كرسي المقهى بينما الحنين يصعد على حافة الكأس.
لم تكن بيننا كلمةٌ..
ولكن حنيني يغادر إلى جسده الآخر..)
كيف أكسر المرايا التي تلفّني?
حائط من الورق يرتفع إلى رأسي
والكلام يقع على الأرض كآنية فارغه
كأنفاق موصولة إلى الحنجره.
الكلام يتمدد من حولي. ينعقد كزهرات
داكنة في زوايا الغرفه
يغرق قمر (شارت) ـ في اللوحه
كجرة في قاع البحر
ولكن
لماذا يتجمع الوقت في حلقة النوم?
لماذا يغطي النشيد الختامي
زهرة الاحتفال?.
أدافع صمتك كموجة تغلبني
هل أفرغ المساء من الطرق
لأتبعك
هل أُفرغ عيني من النوم لأتذكر
هل أفرغ الستائر المثقوبه
من غرزات النوْل.
=========
سفــــــــــــــــــــــــر
بينما
السفر يترسب في قاع المحطةِ
والحقائب مستوفة على الأرصفهْ
ـ كأن الأرصفة ستسافر أيضاً ـ
يصعد الصرير الذي تضغطه العجلات فجأة
إلى الرأس
يتجمعون في الكلام الغزير
ويجرون أطرافهم في الدخان
لا نجد أحداً
لحظة يمتليء الرأس بالسفر يستطيل النظر
كخيط يثقب النافذه
كسؤال يثقب الفضاء.
==========
ســائـــــــق النهــــــــــــار
فوق رصيف مسالم
حيث الجدران موضَّـبة كالأرائك
والصباح يفرد ملاءته البيضاء
أقف بقدمين محكمتين
وأدفع النهار
إلى جهة أخرى.
ضجر
وشروده مسلة تغزل الوقت
كمن يقرأ عناوين ضائعةً..
على أجنحة العصافير
كشحاذ
يداه مبسوطتان
فوق رصيف فارغ
وكيف وجدوا
طرقاً
لغياب
كهذا?
=======
التعليقات (0)
» لا يوجد تعليقات.
أضف تعليق
الأسم: *
البريد الإلكتروني:
تعليق: *
رمز الحماية: *
* الخانات الضرورية.
إضغط هنا
دون تعليق ..!!
من دون تعليق !!
من دون تعليق !!
من دون تعليق !!!
من دون تعليق !!
من دون تعليق !!
التقويم
«
كانون الثاني 2021
»
Mo
Tu
We
Th
Fr
Sa
Su
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
إلى الأعلى
Designed and Developed by
Xenotic Web Development